أكدنا  أن الخطاب الوطني هو الخيار الحقيقي لبناء دولة عادلة وشاملة، و أن الأغلبية اليوم هي من تحمل لواء الوطنية وتدفع باتجاه إشراك جميع المكونات في إدارة الحكم، بعيدًا عن الخطابات السابقة ذات الطابع الطائفي.