في ذكرى وفاة الرسول الأعظم محمد (ص)، نستحضر قيم الإصلاح المحمدي التي أرست دعائم العدالة والمساواة.
لقد جسّد (ص) أسمى معاني الرحمة والدعوة إلى الخير، ورسّخ مبادئ التكافل الاجتماعي بين أبناء الأمة.
نستلهم من سيرتهِ العطرة منهجاً للإصلاح والبناء، ودرساً في خدمةِ الناس وإعلاء كلمة الحق.
نؤكد السير على خطاه، ترسيخاً لقيم العدالة، وتعزيزاً لروح الرحمة والتعاون بين أبناء الوطن.