في الذكرى ال27 الهجرية لاستشهاد آية الله العظمى السيد محمد محمد صادق الصدر ونجليه الطاهرين تتجدد في القلوب لوعة الفقد ومرارة الغياب ارتقوا شهداء بعدما صدحوا بالحق في زمن الصمت، وواجهوا الطغيان بقلوب مؤمنة لا تعرف التراجع.نعزّي الأمة الإسلامية، والمراجع العظام، وآل الصدر الكرام بهذا المصاب الجلل، ونسأل الله أن يتقبلهم في عليين. باقٍ نهجهم فينا، نقتبس منه العزة ونستلهم الثبات.سلامٌ على أرواحهم الطاهرة، وعلى كل من واصل دربهم بإخلاص