الكيان الصهيوني يمعن في جرائمه ضد الإنسانية ويستهدف المدنيين والمستشفيات في غزة بينما يصمت العالم لأن الخطوط الحمراء يرسمها الأقوياء. عندما يُقتل أبناؤنا تُسمى حرية وإذا رددنا يُوصف ردّنا بالإرهاب.هي سياسة تهدف لإخضاع الشعوب تحت مسمى "شرق بلا قوة درع"، وفرض العبودية بقرارات الغرب.لكن الأحرار لا يُباعون بل يموتون من أجل الكرامة.تحية لأبطال غزة ولكل الأحرار في ميادين الصمود