دعم ذوي الهمم، والتكاتف معهم، يتطلب جهوداً مشتركة من الجميع لرعايتهم، وتفعيل الدور المجتمعي من خلال تعزيز الوعي بكيفية التعامل مع الأطفال المصابين بالتوحد، عبر تكثيف الورش التثقيفية والتدريبية في هذا المجال.

دعم ذوي الهمم، والتكاتف معهم، يتطلب جهوداً مشتركة من الجميع لرعايتهم، وتفعيل الدور المجتمعي من خلال تعزيز الوعي بكيفية التعامل مع الأطفال المصابين بالتوحد، عبر تكثيف الورش التثقيفية والتدريبية في هذا المجال.