عشائرنا الكريمة، مؤسّسات مجتمعية أصيلة حفظت النسيج الوطني عبر مواقفها التاريخية الحاسمة في منع الانزلاقات المجتمعية، وكانت ولا تزال حائط الصد أمام كل محاولة لشق الصف أو العبث بالسلم الأهلي، عبر التزامها بقيم التضامن، ورأب الصدع ونشر أواصر المحبة والتكاتف الجماعي، وهو ما عزز دورها كشريك فاعل في بناء العراق والاستثمار المجتمعي.
