تمرّ اليوم عشر سنوات على رحيل أحد أبرز رجال الدولة وصُنّاع التحوّل بعد عام 2003، الدكتور أحمد الجلبي، الذي مثّل نموذج السياسي المثقف وصاحب الرؤية الوطنية.

رحيله كان خسارة لعقل استراتيجي أسّس لمفاهيم الدولة العادلة والديمقراطية، وظلّت بصماته شاهدة على فكره ونهجه الإصلاحي.

عشر سنوات أثبتت صدق رؤاه وتحذيراته، وبقي اسمه منارةً في ذاكرة الوطن ونهجاً للأوفياء.