على العقلاء الحذر من الخطاب الطائفي أو التحريضي المريض الذي يفت في عضد الدولة ويُضعفها ويستهدف الوحدة الوطنية ولابد من الالتزام بخطاب الدولة.

على العقلاء الحذر من الخطاب الطائفي أو التحريضي المريض الذي يفت في عضد الدولة ويُضعفها ويستهدف الوحدة الوطنية ولابد من الالتزام بخطاب الدولة.