أكدنا أن النظام السياسي العراقي تأسس بإرادة دولية ويُعد من التجارب النوعية في المنطقة ونضج العملية السياسية منذ عام 2003 حتى اليوم كفيل بالحفاظ على ركائز النظام الديمقراطي الذي لا يمكن استبداله إلا عبر صناديق الاقتراع.

أكدنا أن النظام السياسي العراقي تأسس بإرادة دولية ويُعد من التجارب النوعية في المنطقة ونضج العملية السياسية منذ عام 2003 حتى اليوم كفيل بالحفاظ على ركائز النظام الديمقراطي الذي لا يمكن استبداله إلا عبر صناديق الاقتراع.