عامان من المقاومة والصمود والصبر والتحدي من قبل الشعب الفلسطيني في غزّة والمقاومة في لبنان واليمن ومع هذا الظرف الصعب، ظلت غزّة الرقم الأصعب بالمعادلة
عامان من القتل والحصار والتخويف والترهيب والتجويع، عشرات الآلاف من الأبرياء يُقتلون بدمٍ بارد أطفالٌ ونساءٌ وشيوخٌ يُشرّدون ويُعانون بلا مأوى وسطَ سكوت العالم وخذلان المحيط العربي والإسلامي
لشهداء القدس والقضية الفلسطينية جناتُ الخلد، فهم فخر الأمة وعنوان الرفعة والكرامة، ولجراحهم الشفاء والسلامة، والنصر لغزة وفلسطين